[٢] كانت وفاته بحمص (طبقات ابن سعد ٤/ ٢٨١) . [٣] انظر عن (عياض بن عمرو) في: التاريخ الكبير ٧/ ١٩، ٢٠ رقم ٨٧، ومقدّمة مسند بقيّ بن مخلد ١٢٢ رقم ٤٨٦، والجرح والتعديل ٦/ ٤٠٧ رقم ٢٢٧٦، وتاريخ اليعقوبي ٢/ ٢٧٨، وأنساب الأشراف ١/ ٣٩ و ٢٢٦ و ٤٤١، والاستيعاب ٣/ ١٢٩، وتاريخ الطبري ٤/ ٣٩، والثقات لابن حبّان ٥/ ٢٦٤، وأسد الغابة ٤/ ١٦٤، وتهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ٢/ ٤٢، ٤٣ رقم ٤٣، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ١٠٧٧، وتحفة الأشراف ٨/ ٢٥٢ رقم ٤٣١، وتجريد أسماء الصحابة ١/ ٤٣١، وسير أعلام النبلاء ٤/ ١٣٨، ١٣٩ رقم ٤٥، والكاشف ٢/ ٣١٣ رقم ٤٤٢٨، والإصابة ٣/ ٤٩ رقم ٦١٣٩، وتهذيب التهذيب ٨/ ٢٠٢ رقم ٣٧٣، وتقريب التهذيب ٢/ ٩٦ رقم ٨٦١، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣٠١، ورجال مسلم ٢/ ١١٢ رقم ١٢٨٢. [٤] أخرجه ابن ماجة في إقامة الصلاة (١٣٠٢) باب: ما جاء في التقليس يوم العيد من طريق شريك، عن مغيرة، عن عامر، قال: شهد عياض الأشعريّ عيدا بالأنبار فقال: ما لي لا أراكم تقلّسون كما كان يقلّس عند رسول الله؟. وهو في تاريخ البخاري ٧/ ١٩ و ٢٠ وفي رواية أخرى من طريق شريك، عن مغيرة، عن الشعبي، عن زياد بن عياض الأشعري قال: كل شيء كان على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مذ كانت إلا أنكم لا تقلسون في العيد. (٧/ ٢٠) . [٥] ج ١/ ٤٩.