للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَدِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ.

وَعَنْهُ: رجاء بن حيوة، وعلي بن رباح، والزهري، وأبو الأعيس الخولاني.

قال الزبير: كان خالد بن يزيد موصوفا بالعلم وقول الشعر [١] .

وقال ابن سميع: داره هي دار الحجارة بدمشق [٢] .

وقال أبو زرعة: كان هو وأخوه من صالحي القوم [٣] .

وقال عقيل، عَنِ الزُّهْرِيِّ: إِنَّ خَالِدَ بْنَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ كَانَ يَصُومُ الْأَعْيَادَ كُلَّهَا: الْجُمُعَةَ، وَالسَّبْتَ، وَالأَحَدَ [٤] .

وَيُرْوَى أَنَّ شَاعِرًا وفد عليه وقال:


[ () ] و ٤ ق ١/ ٢٩٠ و ٣٥٥ و ٣٥٦ و ٣٦٠- ٣٦٧ و ٣٦٩ و ٤٤٢ و ٤/ ٤ و ٦١ و ٦٢ و ٧٠ و ٧١ و ٧٣ و ١٣٧ و (انظر فهرس الأعلام) ٥/ ٣٩٣، وتاريخ الطبري ٥/ ٤٦١، ٤٦٢ و ٥٠٠ و ٥٣٢ و ٥٣٤- ٥٣٧ و ٥٤١ و ٦١٠ و ٦/ ١٤٨ و ١٥٦ و ١٦٤ و ٣٣٩ و ٧/ ٢٦٣ و ٢٨٣، ومروج الذهب ١٩٥٧ و ١٩٦١ و ١٩٦٢ و ١٩٧٠ و ١٩٧٢ و ٢٠١٠ و ٢١٦٥ و ٣٣١١، والعقد الفريد ٢/ ١٥١ و ٢٣٢ و ٢٦٨ و ٤/ ٢٤ و ٤٤ و ٤٦ و ٣٩٤- ٣٩٨ و ٤٣٤ و ٥/ ١٩ و ١٢٢، والفهرست لابن النديم ٣٥٤، وجمهرة أنساب العرب ٦٨ و ٧٧ و ١١٢ و ١٢١، وتهذيب تاريخ دمشق ٥/ ١١٩- ١٢٣، ومعجم البلدان ٢/ ٣٣٦ و ٣/ ٤٠٢، وأسد الغابة ٢/ ٩٧، والكامل في التاريخ ٤/ ٨٧ و ١٢٥ و ١٤٦- ١٤٨ و ١٥١ و ١٥٤ و ١٩١ و ٣٣٧ و ٤١٧ و ٤٦٤ و ٥٨٧ و ٥/ ٤٠٨، ووفيات الأعيان ٢/ ٢٢٤- ٢٢٦، و ٣/ ٢٦٥ و ٢٧٥ و ٧/ ٣١٥، وتهذيب الكمال ٨/ ٢٠١- ٢٠٨ رقم ١٦٦٥، والعبر ١/ ١٠٥، وسير أعلام النبلاء ٤/ ٣٨٢، ٣٨٣ رقم ١٥٤، وتجريد أسماء الصحابة ١ رقم ١٥٥١، والكاشف ١/ ٢١٠ رقم ١٣٧٦، ومعجم الأدباء ١١/ ٣٥- ٤٢ رقم ٨، والبداية والنهاية ٩/ ٦٠، ٦١ و ٨٠، ومرآة الجنان ١/ ١٧٦، ١٧٧، و ١٨٠، وفوات الوفيات ٤/ ١٢٦ و ٢٥٥، ومختصر التاريخ لابن الكازروني ٨٤ و ٨٨، والوافي بالوفيات ١٣/ ٢٧٠- ٢٧٣ رقم ٣٢٨، ونسب قريش ١٢٨- ١٣٠، والكامل في الأدب للمبرّد ١/ ٣٣٥ و ٣٤٧- ٣٤٩، والجمهرة للعسكريّ ٢/ ٣٩٩، ومجمع الأمثال ٢/ ١١٤، وتهذيب التهذيب ٣/ ١٢٨ رقم ٢٣٤، وتقريب التهذيب ١/ ٢٢٠ رقم ٩٢، والإصابة ١/ ٤٦٩ رقم ٢٣٦٢، وشذرات الذهب ١/ ٩٦- ٩٩، والنجوم الزاهرة ١/ ٢٢١، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٠٣، وكشف الظنون ١٢٥٤، والأعلام ٢/ ٣٠٠، ومعجم المؤلّفين ٤/ ٩٨، ومعجم بني أمية ٣٣، ٣٤.
[١] في نسب قريش ١٢٨.
[٢] تهذيب الكمال ٨/ ٢٠٢ وفي سير أعلام النبلاء ٤/ ٣٨٢ وقد صارت اليوم قيسارية للذهب الممدود.
[٣] في تاريخه ١/ ٣٥٨.
[٤] تهذيب تاريخ دمشق ٥/ ١٢٠، تهذيب الكمال ٨/ ٢٠٣.