[١] انظر عن (عبد الله بن أبي طلحة) في: طبقات ابن سعد ٥/ ٧٤- ٧٦، وطبقات خليفة ٣٣٧، وتاريخ الثقات للعجلي ٢٦٢ رقم ٨٢٩، وتاريخ أبي زرعة ١/ ٧١ و ٥٦٢، والجرح والتعديل ٥/ ٥٧ رقم ٢٦٧، والثقات لابن حبّان ٣/ ٢٤٣ و ٥/ ١٣، ومشاهير علماء الأمصار، رقم ١٣٦، والاستيعاب ٢/ ٣١٣، والجمع بين رجال الصحيحين ١/ ٢٧٢، وتهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ١/ ٢٧٣ رقم ٣١٠، وأسد الغابة ٣/ ١٨٨، ورجال الطوسي ٥٠ رقم ٦٥، وتهذيب الكمال ١٥/ ١٣٣، ١٣٤ رقم ٣٣٤٨، والكاشف ٢/ ٨٨ رقم ٢٨٢٢، وتجريد أسماء الصحابة ١ رقم ٣٣٧، والوافي بالوفيات ١٧/ ١٨٤، ١٨٥ رقم ١٦٧، وجامع التحصيل ٢٥٦ رقم ٣٧٣، والبداية والنهاية ٩/ ٤٣، وتهذيب التهذيب ٥/ ٢٦٩ رقم ٤٦١، وتقريب التهذيب ١/ ٤٢٤ رقم ٣٩٣، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٠٢، ورجال مسلم ١/ ٣٦٤ رقم ٧٨٩. [٢] أخرجه البخاري في كتاب العقيقة ٦/ ٢١٦ باب تسمية المولود غداة يولد لمن لم يعقّ عنه وتحنيكه. من طريق: يزيد بن هارون، أخبرنا عبد الله بن عون، عن أنس بن سيرين، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان ابن لأبي طلحة يشتكي، فخرج أبو طلحة فقبض الصبيّ، فلما رجع أبو طلحة قال: ما فعل ابني؟ قالت أم سليم: هو أسكن ما كان، فقرّبت إليه العشاء، فتعشّى ثم أصاب منها، فلما فرغ قالت: وار الصبيّ، فلما أصبح أبو طلحة أتى رسول الله صلى الله عليه وسلّم فأخبره فقال: «أعرستم الليلة» ؟ قال: نعم. قال: «اللَّهمّ بارك لهما في ليلتهما» فولد غلاما. قال لي أبو طلحة: احفظه حتى تأتي به النبيّ صلى الله عليه وسلّم فأتى به النبيّ صلّى الله عليه وسلم وأرسلت معه