إنّي لأذكره يوما فألعنه ... إيها وألعن عمران بن حطّانا وقال (محمد بن أحمد الطبيب) يردّ على عمران بن حطّان أيضا: يا ضربة من غدور صار ضاربها ... أشقى البريّة عند الله إنسانا إذا تفكّرت فيه ظلت ألعنه ... وألعن الكلب عمران بن حطّانا (الكامل في الأدب ٢/ ١٢٦) . وانظر كتاب الأذكياء ٢١٠. [١] الأغاني ١٨/ ١١١، ١١٢ وانظر الكامل للمبرّد ٢/ ١٢٦، ١٢٧. [٢] الأبيات في: مجموعة المعاني ٤، وكنايات الجرجاني ١٠١، وديوان شعر الخوارج ١٧٢، والشريشي ٢/ ٣١٨، والتذكرة الحمدونية ١/ ١٦٣، وسير أعلام النبلاء ٤/ ٢١٦، والبداية والنهاية ٩/ ٥٣، وخزانة الأدب، بتحقيق عبد السلام هارون ٢/ ٤٤٠ وفيه (بادي الغيابة مهيع) .