[١] أخرجه البخاري في الحج ٤/ ٦١ باب حجّ الصبيان، والطبراني في المعجم الكبير- ج ٧ رقم (٦٦٧٨) ، وأحمد في المسند ٣/ ٤٤٩، والعجليّ في تاريخ الثقات ١٧٦، والترمذي (٩٢٥) وزاد «في حجّة الوداع» وقال: هذا حديث حسن صحيح. [٢] رواه البخاري في الجهاد ٤/ ٣٩٠ باب استقبال الغزاة، عن مالك بن إسماعيل، حدّثنا ابن عيينة، عن الزهري، قال: قال السائب بن يزيد، وفي المغازي، عن علي بن عبد الله، وعن عبد الله بن محمد، وأبو داود في الجهاد (٢٧٧٩) باب في التلقّي، عن ابن السرح، عن سفيان، عن الزهري، عن السائب، والترمذي في الجهاد (١٧٧٢) باب ما جاء في تلقّي الغائب إذا قدم، من طريق سفيان، عن الزهري، عن السائب، ولفظه: «لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلّم من تبوك خرج الناس يتلقّونه إلى ثنيّة الوداع. قال السائب: فخرجت مع الناس وأنا غلام» . قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. [٣] رواه البخاري في الوضوء ١/ ٥٥، ٥٦، عن عبد الرحمن بن يونس، قال: حدّثنا حاتم بن إسماعيل، عن الجعد، قال: سمعت السائب بن يزيد يقول: ذهبت بي خالتي إلى النبيّ صلى الله عليه وسلّم فقالت: يا رسول الله إنّ ابن أختي وقع، فمسح رأسي ودعا لي بالبركة، ثم توضّأ، فشربت من وضوئه، ثم قمت خلف ظهره، فنظرت إلى خاتم النبوة بين كتفيه مثل زرّ الحجلة. وفي المناقب ٤/ ١٦٣ باب خاتم النبوّة، عن محمد بن عبيد الله، عن حاتم، عن الجعيد بن عبد الرحمن. قال ابن عبيد الله: الحجلة من حجل الفرس الّذي بين عينيه، وفي المرضى والطب ٧/ ٩، ١٠ باب من ذهب بالصبيّ المريض ليدعى له، وفي الدعاء ٧/ ١٥٦ باب الدعاء للصبيان بالبركة ومسح رءوسهم، وأخرجه مسلم في الفضائل (١١١/ ٢٣٤٥) باب