[٢] تهذيب تاريخ دمشق ١/ ٢٧٥. [٣] نهاية الأرب ١٦/ ٨٠. [٤] في الأصل و (ع) وصحيح مسلم: «تسمّوا» وما أثبتناه عن صحيح البخاري. وقد تصحّف هذا اللفظ في نسخة وأخرى.. [٥] رواه البخاري ٧/ ١١٦ كتاب الأدب، باب قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمُّوا بِاسْمِي وَلَا تكتنوا بكنيتي، و ١/ ١٨٠ في العلم، باب إثم من كذب عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَفِي الأنبياء، باب كنية النبي صلّى الله عليه وسلّم، وفي كتاب الأدب، باب من سمّي باسم الأنبياء، ومسلم (٢١٣٤) في الأدب، باب النهي عن التكنّي بأبي القاسم، وأبو داود (٤٩٦٥) في كتاب الأدب، باب الرجل يتكنّى بأبي القاسم، وابن ماجة (٣٧٣٥) في كتاب الأدب، باب الجمع بين اسم النبي صلّى الله عليه وسلّم وكنيته، ورواه أحمد في المسند ٣/ ١٧٠ من طريق أنس، و ٣/ ٣٦٩ من طريق جابر. ورواه ابن سعد في الطبقات ١/ ١٠٦ وانظر تهذيب ابن عساكر ١/ ٢٧٦، ٢٧٧. [٦] أخرجه مسلم (٢١٣٣) عن جابر، كتاب الآداب، باب النهي عن التكنّي بأبي القاسم وبيان ما يستحبّ من الأسماء، وأحمد في المسند ٢/ ٤٣٣ و ٣/ ٣٠١ وانظر طبقات ابن سعد ١/ ١٠٧.