[٢] حلية الأولياء ٢/ ٢٤٣ وفيه «إلا جئته به» . [٣] حلية الأولياء ٢/ ٢٤٣ والخبر أطول من هنا. [٤] سورة الزمر، الآية ٥٣. وجاء في صحيح البخاري ٨/ ٤٢٦ في تفسير سورة المؤمن: «وكان العلاء بن زياد يذكر النار، فقال رجل: لم تقنّط الناس؟ قال: وأنا أقدر أن أقنّط الناس! والله عزّ وجلّ يقول: يَا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا من رَحْمَةِ الله ٣٩: ٥٣، ويقول: وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ ٤٠: ٤٣، ولكنّكم تحبّون أن تبشّروا بالجنة على مساوئ أعمالكم، وإنّما بَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مبشّرا بالجنّة لمن أطاعه ومنذرا بالنار لمن عصاه» . [٥] حلية الأولياء ٢/ ٢٤٣- ٢٤٤. [٦] الطبقات الكبرى لابن سعد ٦/ ٣٠٧، الطبقات لخليفة ١٥٦، تاريخ خليفة ٣٥١، التاريخ