[١] أي مشويّة على ما في «النهاية لابن الأثير» . [٢] في صحيحه ٧/ ١٨١ في الزهد والرقاق، باب كيف كان عيش النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وأصحابه وتخلّيهم عن الدنيا، وفي الأطعمة ٦/ ٢٠٦ باب شاة مسمومة والكتف والجنب، وابن ماجة (٣٣٠٩) في كتاب الأطعمة، باب الشواء، و (٣٣٣٩) في باب الرقاق. وأحمد في المسند ٣/ ١٢٨ و ١٣٤ و ٢٥٠، وابن سعد ١/ ٤٠٤. [٣] بضم الخاء وكسرها. [٤] السّكرجة: بضم السين والكاف والراء المشدّدة. (النهاية لابن الأثير) . وقال الخفاجي في «شفاء الغليل» : الصواب فتح الراء المشدّدة، وهو إناء صغير يؤكل فيه الشيء القليل من الأدم، وأكثر ما يوضع فيها الكوامخ ونحوها. [٥] في الأصل «على ما» . [٦] في صحيحه ٦/ ١٩٩ في الأطعمة، باب الخبز المرقّق والأكل على الخوان والسفرة، و ٦/ ٢٠٥ باب ما كان النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وأصحابه يأكلون، والترمذي في الأطعمة (١٨٤٨) باب ما جاء على ما كان يأكل النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وابن ماجة في الأطعمة (٣٢٩٢) باب الأكل على الخوان والسفرة، وأحمد في المسند ٣/ ١٣٠، وفي الزهد- ص ١٤. [٧] في صحيحه (٢٩٧٠/ ٢٢) في الزهد والرقائق، وأخرجه البخاري في الأطعمة ٦/ ٢٠٥ باب ما كان النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وأصحابه يأكلون، وأحمد في المسند ٥/ ٢٥٣ و ٢٦٠ و ٢٦٧، وفي الزهد ٣٩.