[٢] لم يذكره في العلل. [٣] ص ٢٨٤ رقم ٢٣. [٤] ج ١/ ١٦ رقم ١. [٥] أخرجه العقيلي في الضعفاء ١/ ١٦ وقال: وروى الاستنجاء بثلاثة أحجار عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم جماعة منهم: أبو هريرة، وسلمان، وخزيمة بن ثابت، والسائب بن خلّاد الجهنيّ، وعائشة، وأبو أيوب، لم يأت أحد منهم بهذا اللفظ. [٦] أخرج البخاري في باب «لا يستنجي بروث» ، عن عبد الله بن عباس: «أتى النبيّ صلّى الله عليه وسلّم الغائط فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار، فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجد، فأخذت روثة فأتيته بها، فأخذ الحجرين وألقى الروثة، وقال: هذا ركس. ورواه الترمذي في باب الاستنجاء بالحجرين. وأخرج البيهقي في سننه من حديث القعقاع بن حكيم عم أبي صالح، عن أبي هريرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «إنّما أنا لكم مثل الوالد، إذا ذهب أحدكم إلى الغائط، فلا يستقبل القبلة، ولا يستدبرها بغائط ولا بول، وليستنج بثلاثة أحجار.