[١] روى عبد الله بن المبارك، عن حبيّب بن حجر القيسي قال: كان يقال ما أحسن الإيمان ويزيّنه العلم، وما أحسن العلم ويزيّنه العلم، وما أحسن العمل ويزيّنه الرّفق، وما أضيف شيء إلى شيء مثل حلم إلى علم. (المعرفة والتاريخ ٣/ ٤٠٣، الجامع لأخلاق الراويّ، ورقة ٦ أ) . وفي ثقات ابن شاهين: ليس به بأس، قاله يحيى. [٢] انظر عن (الحارث بن غصين) في: التاريخ الكبير ٢/ ٢٧٨ رقم ٢٤٥٨، والثقات لابن حبّان ٨/ ١٨١. [٣] انظر عن (حجّاج بن تميم الجزري) في: الضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٢٨٤، ٢٨٥ رقم ٣٤٥، والثقات لابن حبّان ٦/ ٢٠٤، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٢/ ٦٤٦، ٦٤٧، وتهذيب الكمال ٥/ ٤٢٨، ٤٢٩ رقم ١١١٣، والكاشف ١/ ١٤٨ رقم ٩٣٩، والمغني في الضعفاء ١/ ١٤٩ رقم ١٣١٣، وميزان الاعتدال ١/ ٤٦١ رقم ١٧٢٨، وتهذيب التهذيب ٢/ ١٩٩ رقم ٣٦٦، وتقريب التهذيب ١/ ١٥٢ رقم ١٤٦، وخلاصة تذهيب التهذيب ٧٢. [٤] في الكامل في الضعفاء ٢/ ٦٤٦.