[٢] أي جعلوا الدواء في أحد جانبي فمه بغير اختياره، وكان الّذي لدّوه به العود الهندي والزيت، على ما في (إرشاد الساري) . [٣] انظر طبقات ابن سعد ٢/ ٢٣٢، وأنساب الأشراف للبلاذري ١/ ٥٤٤- ٥٤٥، والمصنّف لعبد الرزاق ٥/ ٤٢٩- ٤٣٠، وسيرة ابن هشام ٤/ ٢٥٩، ومصنّف ابن أبي شيبة ١٤/ ٥٦٠ رقم ١٨٨٨٥، ودلائل النبوّة للبيهقي ٢/ ٧٢٣، ونهاية الأرب للنويري ١٨/ ٢٦٣- ٢٦٤، وعيون الأثر لابن سيّد الناس ٢/ ٣٣٦، والسيرة لابن كثير ٤/ ٤٤٥- ٤٤٧، وتاريخ الطبري ٣/ ١٨٨- ١٨٩ و ١٩٥. [٤] صحيح البخاري، كتاب المغازي ٥/ ١٣٧ بَابُ مَرَضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ووفاته، ورواه أحمد في المسند ٦/ ١٨، والدارميّ في السنن ١/ ٣٢- ٣٣.