[٢] القائل هو الزهري كما في صحيح البخاري. [٣] سورة آل عمران، الآية ١٤٤. [٤] حتى هنا في الجنائز عند البخاري ٢/ ٧٠، ٧١ باب الدخول على الميّت.. [٥] العقر بفتحتين: أن يفجأ الرحل الروع فيدهش، فلا يستطيع أن يتقدّم أو يتأخر، وقيل: لا تحمله قوائمه من الخوف، على ما في (ذخائر العقبي في مناقب ذوي القربى للمحبّ للطبري ص ١٩٠) . وفي رواية (فعقرت) بضمّ العين، أي هلكت، على ما في (إرشاد السّاري ٥/ ١٤٣) . [٦] في الجنائز ٢/ ٧٠، ٧١ باب الدخول على الميّت بعد الموت..، وفي المغازي ٥/ ١٤٢، ١٤٣ بَابُ مَرَضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ووفاته، والنسائي في الجنائز ٤/ ١١ باب تقبيل الميت، وأحمد في المسند ٦/ ١١٧.