للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَذُكِرَ بِكُنْيَتِهِ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ، أَبُو هِلالٍ، الْمَكِّيُّ.

رَوَى عَنِ: ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ.

وَعَنْهُ: وَكِيعٌ.

لا يَكَادُ يُعْرَفُ.

٣٥٢- مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ الطَّائِفِيُّ [١] .

عَنِ: الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ.

رَوَى عَنْ: زَيْدِ بْنِ أَبِي الزَّرْقَاءِ.

٣٥٣- مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ.

شَيْخٌ، رَوَى عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، وَهُوَ الطَّائِفِيُّ.

حَدَّثَ عَنْهُ: الْعَبَّاسُ بْنُ سُلَيْمٍ الْمَوْصِلِيُّ.

٣٥٤- مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ الْخُرَاسَانِيُّ، الْبَلْخِيُّ [٢] .

رَوَى عَنِ: الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ.

وَعَنْهُ: مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ، وَإِسْمَاعِيلُ بن موسى الفزاريّ، وقتيبة بن


[ () ] وغيره، عن أبي عاصم عنهم، ومحمد بن سليم، ظنّ المزّي أنه أبو هلال الراسبي فلذلك لم يترجم لابن عثمان، وعلّم علامة التعليق على ابن أبي مليكة في ترجمة أبي هلال. وجزم أبو علي الجياني بأن المعلّق له في الرقاق هو أبو عثمان محمد بن سليم المكيّ هذا. وكان سبب الوهم ما وقع للخريبي في تكنية محمد بن سليم المكيّ هذا: أبا هلال، وفي الجملة فهما اثنان، والنفس لما قال أبو علي أميل، والله أعلم. وفي الرواة ممّن يقال له: محمد بن سليم من أهل هذه الطبقة» .
ثم ذكر ابن حجر ترجمة أخرى باسم «محمد بن سليم» (التهذيب ٩/ ١٩٧ رقم ٣٠٣: وقال:
«روى عن علي بن الحسين. روى عنه كذا. (بيّض له ابن أبي حاتم) [انظر الجرح والتعديل ٧/ ٢٧٤ رقم ١٤٨٦] ونقل عن أبيه أنه مجهول، ويغلب على ظنّي أنه المكيّ المذكور قبله» .
[١] هو غير الراسبي الّذي يروي عن الحسن أيضا.
[٢] انظر عن (محمد بن سليم الخراساني) في:
التاريخ لابن معين ٢/ ٥٢٠، والتاريخ الكبير ١/ ١٠٦ رقم ٢٩٩، والجرح والتعديل ٧/ ٢٧٤ رقم ١٤٨٧، والثقات لابن حبّان ٩/ ٤٨.