وقال البخاري في تاريخه: منكر الحديث. وقال الجوزجاني: لا يحمد الناس حديثه. وَقَالَ النَّسَائِيُّ: لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: روى عنه وكيع منكر الحديث جدا، يروي عن عطاء أشياء لا يتابع عليها من المناكير التي لا أصول لها، فلما كثر ذلك في روايته استحقّ الترك. وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: مَا أَرَى بِحَدِيثِهِ بَأْسًا. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث. وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. وقال الحاكم: ليس بالقويّ عندهم، ونقل عن ابن معين قوله: ليس حديثه بشيء. وعن وكيع: منكر الحديث. (الأسامي والكنى، ج ١ ورقة ١٥٧ ب) . [١] انظر عن (يوسف بن عبدة) في: التاريخ لابن معين ٢/ ٦٨٥، والتاريخ الكبير ٨/ ٣٨٨ رقم ٣٤٢٩، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٨٧، والكنى والأسماء للدولابي ٢/ ٧٦، والجرح والتعديل ٩/ ٢٢٦ رقم ٩٤٧، والثقات لابن حبّان ٧/ ٦٣٩، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٧/ ٢٦٢٣، وتاريخ أسماء الثقات لابن شاهين ٣٦٢ رقم ١٥٦٦، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٣/ ١٥٦٠، والكاشف ٣/ ٢٦١ رقم ٦٥٥٧، والمغني في الضعفاء ٢/ ٢٦٣ رقم ٧٢٤٣، وميزان الاعتدال ٤/ ٤٦٨ رقم ٩٨٧٦، وتهذيب التهذيب ١١/ ٤١٧ رقم ٨١٣، وتقريب التهذيب ٢/ ٣٨١ رقم ٤٤١، وخلاصة تذهيب التهذيب ٤٣٩. [٢] في تاريخه ٢/ ٦٨٥. [٣] في الجرح والتعديل ٩/ ٢٢٦. وقال أحمد بن حنبل: له أحاديث مناكير عن حميد وثابت، وكأنه ضعّفه. وذكره ابن حبّان في الثقات. وكذلك فعل ابن شاهين. وقال ابن عديّ: ويوسف بن عبدة يعرف حديثه.