[١] في الضعفاء والمتروكين ٢٨٤ رقم ٢٥. [٢] في «الضعفاء الكبير» ١/ ١١٤. [٣] في المجروحين ١/ ١٦٧. [٤] وقال الجوزجاني: «غير مقنع هو وأخوه» . (أحوال الرجال ١٠٥ رقم ١٦١) . وقال الفسوي: «ضعيف» . (المعرفة والتاريخ ٣/ ٦٠) . وذكره العقيلي في «الضعفاء الكبير» ١/ ١١٤ ونقل قول ابن معين: «ليس بشيء» . وقال ابن أبي حاتم: أخبرنا أحمد بن عصام قال: كان عليّ بن المديني يضعّف حديث أيوب بن جابر، سمعت أبي يقول: أيوب بن جابر ضعيف الحديث. وسئل أبو زرعة الرازيّ عن أيوب بن جابر فقال: واهي الحديث ضعيف وهو أشبه من أخيه. (الجرح والتعديل ٢/ ٢٤٣) . وقال ابن عديّ: «سائر أحاديث أيوب بن جابر صالحة متقاربة يحمل بعضها بعضا، وهو ممن يكتب حديثه» . (الكامل في ضعفاء الرجال ١/ ٣٤٧) واقتبس قول ابن معين: «ليس بشيء» ، وقوله: «ضعيف» ، وقول الفلّاس: «صالح» ، وقول النسائي: «ضعيف» . وقال الحاكم النيسابورىّ: «ليس بالقويّ عندهم، أخو محمد، وكلاهما فيهما نظر» . ونقل أن الدوري قال: «سمعت يحيى يقول: كان محمد بن جابر أعمى، قلت ليحيى: فإنما حديثه كذا لأنه كان أعمى؟ قال: لا، ولكن عمي واختلط عليه، وكان محمد بن جابر كوفيّا، انتقل إلى اليمامة. قلت أيوب أخوه، كيف كان حديثه؟ ..» وذكر نحو ما جاء في «الجرح والتعديل» . (الأسامي والكنى، ج ١ ورقة ٢٤٨ ب) .