[٢] تهذيب الكمال ٦/ ٢٩٣. [٣] تاريخ بغداد ٧/ ٣٥١. [٤] في كتاب الجمعة (٨٥٨) باب صلاة الجمعة حين تزول الشمس. وقال عثمان بن سعيد الدارميّ: أبو بكر والحسن ليسا بذلك في الحديث وهما من أهل الصدق والأمانة. (تاريخ الدارميّ، رقم ٢٨٨، الجرح والتعديل ٣/ ٣٠) . وذكره ابن حبّان في «الثقات» مرتين، في (أتباع التابعين ٦/ ١٦٩) وفي (الذين يلونهم ٨/ ١٦٩) . [٥] انظر عن (حسين بن عبد الله بن ضميرة) في: الطبقات الكبرى لابن سعد ٩/ ٤٥٢، والتاريخ لابن معين برواية الدوري ٢/ ١١٨، والعلل ومعرفة الرجال لأحمد برواية ابنه عبد الله ٣/ رقم ٤٩٢٢، والتاريخ الكبير للبخاريّ ٢/ ٣٨٨، ٣٨٩ رقم ٢٨٧٣، والضعفاء الصغير له ٢٥٧ رقم ٧٩، والمعارف ١٤٨، والضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٢٤٦، ٢٤٧ رقم ٢٩٤، والجرح والتعديل ٣/ ٥٧، ٥٨ رقم ٢٥٩، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٢٤٤، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ٧٦٦- ٧٦٩، والضعفاء والمتروكين للدار للدّارقطنيّ ٨٢ رقم ١٩١، ورجال الطوسي ١٧٠ رقم ٨٤، وميزان الاعتدال ١/ ٥٣٨ رقم ٢٠١٣ والمغني في الضعفاء ١/ ١٧٢ رقم ١٥٣٥، وتعجيل المنفعة ٨٩٦، ٩٧ رقم ٢٠٩ وفيه «ضمرة» بدل «ضميرة» . [٦] قوله «متروك الحديث» في (الجرح والتعديل ٣/ ٥٨) أما في (العلل ومعرفة الرجال ٣/ ٢١٣ رقم ٤٩٢٢) فقال ابنه عبد الله: «سمعت أبي يقول: حسين بن عبد الله بن ضميرة وكثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف لا يسويان شيئا جميعا متقاربان ليس بشيء» . وقال حمدان بن علي الورّاق: سمعت أحمد بن حنبل، وقيل له: حسين بن ضميرة، فنفض يده، وكان عنده ليس بشيء. (الضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٢٤٦) .