[١] تاريخ لابن معين، رقم ٨٧٦، الجرح والتعديل ٦/ ٤٢ وفيه قال الدارميّ: قلت ليحيى بن معين: فأبو شهاب أحب إليك أو أبو بكر بن عياش؟ فقال: أبو شهاب أحبّ إليّ من أبي بكر في كل شيء. [٢] الضعفاء الكبير للعقيليّ ٣/ ٩٧، الجرح والتعديل ٦/ ٤٢، الأسامي والكنى للحاكم، ج ١ ورقة ٢٧٦ ب. [٣] وقال ابن عمّار: إنما كان يطعن فيه من أجل أنه كان يشرب النبيذ، (الثقات لابن شاهين، رقم ٨٧٦) . وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن أبي شهاب الحنّاط فقال: «ما بحديثه بأس» . فقلت له: إن يحيى بن سعيد يقول: ليس هو بالحافظ، فلم يرض بذلك ولم يقرّ به. (العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٥٠٠ رقم ٣٢٩٩، والجرح والتعديل ٦/ ٤٢) . وقال أبو حاتم: أبو شهاب الحنّاط عبد ربّه بن نافع صالح الحديث: (الجرح والتعديل ٦/ ٤٢) . وقال الحاكم النيسابورىّ: ليس بالحافظ عندهم. (الأسامي والكنى ١/ ٢٧٦ ب) . وقال ابن سعد: «وكان ثقة كثير الحديث» . (الطبقات الكبرى ٦/ ٣٩١) . ووثّقه العجليّ، وابن حبّان، وابن شاهين، وقال ابن حبّان: «كان متقنا ثبتا» . (مشاهير علماء الأمصار، رقم ١٣٤٦) .