[٢] الخبر مع الّذي قبله في تاريخ بغداد ١١/ ١٥٤ ونصّه كاملا: عن جعفر بن يحيى بن خالد قال: ما رأينا في القرّاء مثل عيسى بن يونس، أرسلنا إليه فأتانا بالرّقّة، فاعتلّ قبل أن يرجع، فقلت له: يا أبا عمر قد أمر لك بعشرة آلاف، فقال: هيه، فقلت: هي خمسون ألفا، قال: لا حاجة لي فيها، فقلت: ولم؟ أما والله لا هنيتكها، هي والله مائة ألف، قال: لا والله لا يتحدّث أهل العلم أنّي أكلتُ للسّنّة ثمنا، ألا كان هذا قبل أن ترسلوا إليّ؟ فأمّا على الحديث فلا والله ولا شربة ماء ولا هليلجة!! (وانظر: صفة الصفوة ٤/ ٢٦٠ و ٢٦١، وتهذيب الكمال ٢/ ١٠٨٧، وتهذيب الأسماء واللغات ق ٢ ج ١/ ٤٨) . والهليلج أو الإهليلج: مفردة إهليلجة، شجر ينبت في الهند والصين، ثمره على هيئة حبّ الصنوبر الكبار. [٣] التاريخ الكبير ٦/ ٤٠٦، والجرح والتعديل ٦/ ٢٩٢، تاريخ بغداد ١١/ ١٥٥، تاريخ دمشق ٣٤/ ٢٨٨. [٤] في التاريخ ٢/ ٤٦٧. [٥] تهذيب الكمال ٢/ ١٠٨٦. [٦] تهذيب الكمال ٢/ ١٠٨٦. [٧] الجرح والتعديل ٦/ ٢٩٢.