[٢] قال ابن معين: ليس بشيء، وقال أحمد: لا أروي عنه شيئا، وذكره العقيلي في الضعفاء، وضعّفه الجوزجاني في أحوال الرجال، وقال ابن حبّان: كان عاقلا ليس في الحديث بشيء، كان يروي عن الثقات ويهمّ فيها فلما فحش ذلك منه استحقّ تركه من أجل كثرة خطئه لأنه كان داعية إلى مذهبهم. [٣] انظر عن (محمد بن الحجّاج الواسطي) في: التاريخ لابن معين ٢/ ٥١٠، والتاريخ الكبير ١/ ٦٤ رقم ١٤٢، والتاريخ الصغير ١٩٨، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٤/ ٤٤، ٤٥ رقم ١٥٩٤، والجرح والتعديل ٧/ ٢٣٤ رقم ١٢٧٨، والضعفاء والمتروكين للدارقطنيّ ١٤٩ رقم ٤٦٠، والمجروحين لابن حبّان ٢/ ٢٩٥، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٦/ ٢١٥٥، ٢١٥٦، وتاريخ بغداد ٢/ ٢٧٩- ٢٨٢ رقم ٧٥٤، والمغني في الضعفاء ٢/ ٥٦٥ رقم ٥٣٨٣، وميزان الاعتدال ٣/ ٥٠٩ رقم ٧٣٥١، والكشف الحثيث ٣٥٨ رقم ٦٣٦، والموضوعات ١/ ٩٥، ولسان الميزان ٥/ ١١٦، ١١٧ رقم ٣٩٠.