[١] وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِينٍ، وَقَالَ أَحْمَدُ: لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ. وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَالِحُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ جرير بن عبد الحميد: لا أعلم في هذه البلدة رجلا أصحّ حديثا من هارون بن المغيرة. وذكره ابن حبّان في الثقات. [٢] انظر عن (هشام بن لاحق المدائني) في: العلل ومعرفة الرجال لأحمد ٢/ ٣٤٥ رقم ٢٥٣١ و ٣/ ٣٠٠ رقم ٥٣٣٤، والتاريخ الكبير ٨/ ٢٠٠، ٢٠١ رقم ٢٧٠٩، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٤/ ٣٣٧ رقم ١٩٤٢، والجرح والتعديل ٨/ ٦٩، ٧٠ رقم ٢٦٨، والمجروحين لابن حبّان ٣/ ٩٠، ٩١، والثقات له ٧/ ٥٦٧، والكامل في الضعفاء ٧/ ٢٥٦٨، والمغني في الضعفاء ٢/ ٧٦٢ رقم ٦٧٦٣، وميزان الاعتدال ٤/ ٣٠٦ رقم ٩٢٤٧، ولسان الميزان ٦/ ١٩٨ رقم ٧٠٧. [٣] قال الإمام أحمد: كان يحدّث عن عاصم أحاديث لم يكن به بأس. رفع عن عاصم أحاديث لم ترفع، أسندها إلى سليمان، وأنكر شبابة حديثا حدّثنا به هشام، عن نعيم بن حكيم، عن-