[١] تاريخ بغداد ١٤/ ٨٧. [٢] تاريخ بغداد ١٤/ ٨٨، تهذيب الأسماء واللغات ق ٢ ج ١/ ١٣٩، تهذيب الكمال ٣/ ١٤٤٧. [٣] العلل ومعرفة الرجال، رقم ٤٥٩ و ٢٢٣٨. [٤] قال ابن الصلاح في مقدّمته ١٧١: إن ما رواه المدلّس بلفظ محتمل لم يبيّن فيه السماع، والاتصال، حكمه حكم المرسل وأنواعه، وما رواه بلفظ مبيّن للاتصال نحو: سمعت، وحدّثنا، وأخبرنا ... وأشباهها فهو مقبول محتجّ به. وفي الصحيحين وغيرهما من الكتب المعتمدة من حديث هذا الضرب كثير جدا، ك: قتادة، والأعمش، والسفيانيين، وهشيم بن بشير وغيرهم، وهذا لأن التدليس ليس كذبا وإنما هو ضرب من الإيهام بلفظ محتمل..» . [٥] العلل ٢٢٥٧ و ٢٢٦١- ٢٢٦٨، و ٤٩٠٦ وانظر فهرس الأعلام (٤/ ٣٤٢) عن تدليسه.