[١] تاريخ بغداد ١٤/ ٢٥٥. [٢] القول في: الكامل في الضعفاء لابن عديّ ٧/ ٢٦٠٣. وفي أخبار القضاة لوكيع ٣/ ٢٥٨: «أخبرني علي بن إشكاب قال: سمعت أبي يقول: سمعت أبا يوسف يقول: من طلب العلم بالكلام تزندق، ومن طلب المال بالكيمياء افتقر، ومن طلب الحديث بالغرائب كذب» . وفي تاريخ بغداد ١٤/ ٢٥٣: «لا تطلب الحديث بكثرة الرواية فترمى بالكذب، ولا تطلب الدنيا بالكيمياء فتفلس، ولا تحصل بيدك شيء، ولا تطلب العلم بالكلام فإنك تحتاج تعتذر كل ساعة إلى واحد» ، وهو في مناقب أبي حنيفة للمكي ١/ ٤٨٩ وانظر ١/ ٤٩٢، والمناقب للكردري ٢/ ٤٠٩. وفي العقد الفريد ٢/ ٢٠٨: «وثلاثة لا يسلمون من ثلاثة: من طلب الدّين بالفلسفة لم يسلم من الزندقة، ومن طلب المال بالكيمياء لم يسلم من الفقر، ومن طلب غرائب الحديث لم يسلم من الكذب» . [٣] تاريخ بغداد ١٤/ ٢٥٤، ووفيات الأعيان ٦/ ٣٨٨، ومناقب أبي حنيفة للمكي ١/ ٥٠٣، والمناقب للكردري ٢/ ٤١٧. [٤] تاريخ بغداد ١٤/ ٢٦٠. [٥] في الكامل في الضعفاء ٧/ ٢٦٠٤ وفيه قال: «ولأبي يوسف أصناف، وليس من أصحاب-