«لزمنا إسماعيل بعد ما مات هشيم عشر سنين كل يوم لا نخلّ إلا أن تكون الحاجة. رآني إسماعيل يوما وقد دخلت عليه مع صاحب شفاعة مع رجل من الأنصار فتكلم بكلمة وقال له رجل من أصحاب الحديث، أظنّه أبا مسلم أو غيره: هذا من أصحابنا، يعني ممّن يلزم الباب» . [٢] انظر للمؤلّف: ميزان الاعتدال ١/ ٢٢٠. [٣] انظر عن (إسماعيل بن إبراهيم الكرابيسي) في: التاريخ الكبير ١/ ٣٤٢ رقم ١٠٨١، والثقات لابن حبّان ٨/ ٩٤، ٩٥، وتهذيب الكمال ٣/ ٣٧، ٣٨ رقم ٤٢١، والكاشف ١/ ٧٠ رقم ٣٥٦، والمغني في الضعفاء ١/ ٧٨ رقم ٦٢٦، وميزان الاعتدال ١/ ٢١٤ رقم ٨٣٤، وتهذيب التهذيب ١/ ٢٨٠، ٢٨١ رقم ٥١٧، وتقريب التهذيب ١/ ٦٦ رقم ٤٨٠، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣٢. [٤] هكذا في الأصل، ويعني: ابن حبّان، وهو الّذي أرّخ وفاة الكرابيسي وذكره في ثقاته. ولا ذكر له في الجرح والتعديل.