[٢] قَالَ الْبُخَارِيُّ: «فِيهِ نَظَرٌ» . وَقَالَ النَّسَائِيُّ: «لَيْسَ بثقة» . وذكره العقيلي في (الضعفاء الكبير ١/ ١٢٤) ونقل قول البخاري. وقال ابن حبّان في (الثقات ٨/ ١٣٥) : «كان ممّن يخطئ، فأما المناكير في روايته فإنّها من قبل أخيه سهل لا منه» . [٣] انظر عن (أيوب بن خالد الجهنيّ) في: التاريخ الكبير للبخاريّ ١/ ٤١٢ رقم ١٣١٥، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٧٣، والثقات لابن حبّان ٨/ ١٢٥، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ١/ ٣٥٠، ٣٥١، وتهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٢٠٧، وتهذيب الكمال ٣/ ٤٧٠، ٤٧١ رقم ٦١٣، والمغني في الضعفاء ١/ ٩٦ رقم ٨٠٧، وميزان الاعتدال ١/ ٢٨٦ رقم ١٠٧٣، وتهذيب التهذيب ١/ ٤٠١، ٤٠٢ رقم ٧٤٠، وتقريب التهذيب ١/ ٨٩ رقم ٦٩٥، وخلاصة تذهيب التهذيب ٤٣، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ١/ ٤٨٨، ٤٨٩ رقم ٣٣٠. [٤] تهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٢٠٧. [٥] في الكامل في الضعفاء ١/ ٣٥٠ وقال: سألت أبا عروبة عنه فقال: ولي يزيد بيروت فسمع من الأوزاعيّ هناك، فجاء بأحاديث مناكير. وقال أيضا: ولأيوب بن خالد غير ما ذكرت في أخباره قلّ أن يتابعه عليه أحد. [٦] ذكره ابن حبّان في الثقات وقال: «يخطئ» . وقال الحافظ المزّي في (تهذيب الكمال) إنه ذكر صاحب الترجمة هذا تمييزا بينه وبين أيوب بن خالد بن صفوان بن أوس البخاري. فقال الحافظ ابن حجر في (تهذيب التهذيب ١/ ٤٠٢) : «ولا