[٢] وقال العجليّ: «ثقة لم أسمع منه شيئا، وكان عسرا» . (تاريخ الثقات ١٠٥ رقم ٢٤١) . [٣] انظر عن (حبيب بن أبي حبيب) في: التاريخ لابن معين برواية الدوري ٢/ ٩٧، ومعرفة الرجال له ١/ ٦٣ رقم ١٠٩، والضعفاء والمتروكين للنسائي ٢٨٩ رقم ١٦١، والضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٢٦٤، ٢٦٥ رقم ٣٢٥ وفيه (حبيب بن زريق، بتقديم الزاي) ، والجرح والتعديل ٣/ ١٠٠ رقم ٤٦٦ وفيه (حبيب بن رزيق كاتب مالك) ، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٢٦٥، وفيه «زريق» بتقديم الزاي، وهو غلط، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٢/ ٨١٨- ٨٢٠، وتصحيفات المحدّثين للعسكريّ ٢٦٦، ومعجم البلدان ٢/ ٤٢٣، واللباب ١/ ٧٣، وتهذيب الكمال ٥/ ٣٦٦- ٣٧٠ رقم ١٠٨٢، والكاشف ١/ ١٤٥ رقم ٩١٥، والمغني في الضعفاء ١/ ١٤٦ رقم ١٢٨٧ وفيه (حبيب بن أبي حبيب: زريق) بتقديم الزاي، وهو غلط، وميزان الاعتدال ١/ ٤٥٢، ٤٥٣ رقم ١٦٩٤. وفيه اسم أبيه (زريق) بتقديم الزاي، وهو غلط، والوافي بالوفيات ١١/ ٢٩٢ رقم ٤٣٦، والكشف الحثيث لبرهان الدين الحلبي ١٣١، ١٣٢ رقم ٢٠٨، وتهذيب التهذيب ٢/ ١٨١، ١٨٢، ١٨٣ رقم ١٨٢ رقم ٣٢٦، وتقريب التهذيب ١/ ١٤٩ رقم ١٠٩، وحسن المحاضرة ١/ ٢٨٤، وخلاصة تذهيب التهذيب ٧١. [٤] قال ابن معين في تاريخه برواية الدوري ٢/ ٩٧: «كان حبيب الّذي بمصر الّذي يقال له: عرض حبيب. قال: يقرأ على مالك بن أنس. وكان يخطرف الناس، يصفح ورقتين وثلاثة. سمعت يحيى يقول: سألوني بمصر عنه: فقلت: ليس أمره بشيء. قال يحيى: وكان ابن بكير سمع من