[٢] تهذيب الكمال ١٤/ ٣٧٨. [٣] قال ابن سعد: «مات بالرقّة لتسع ليال بقين من شعبان سنة عشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق بن هارون» . (الطبقات ٧/ ٤٨٦) . [٤] وقال أبو حاتم: ثقة، وهو أحبّ إليّ من عليّ بن معبد الّذي كان بمصر. (الجرح والتعديل ٥/ ٢٤) ، ووثّقه العجليّ، وابن حبّان، وابن شاهين. وقال ابن حبّان: «مات يوم الأحد لسبع بقين من شعبان سنة عشرين ومائتين بالرقة، وكان قد اختلط سنة ثماني عشرة، وبقي في اختلاطه إلى أن مات، ولم يكن اختلاطه اختلاطا فاحشا، ربّما خالف» . وقال النسائي: ليس به بأس قبل أن يتغيّر. [٥] انظر عن (عبد الله بن الجهم) في: تاريخ الطبري ٩/ ٣١٣، والجرح والتعديل ٥/ ٢٧ رقم ١٢١، والثقات لابن حبّان ٨/ ٣٤٤، وتاريخ جرجان للسهمي ٤١٥، وتهذيب الكمال ١٤/ ٣٨٩، ٣٩٠ رقم ٣٢١٠، والكاشف ٢/ ٧٠ رقم ٢٦٩٨، وميزان الاعتدال ٢/ ٤٠٤ رقم ٤٢٥٤، وتهذيب التهذيب ٥/ ١٧٧، ١٧٨ رقم ٣٠٢، وتقريب التهذيب ١/ ٤٠٧ رقم ٢٣٦، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٩٤. [٦] الجرح والتعديل ٥/ ٢٧. [٧] وقال أبو حاتم: رأيته ولم أكتب عنه، رأيته وقد جاء إلى إبراهيم بن الحكم بن الحكم بن ظهير،