[٢] تاريخ بغداد ٩/ ٣١٤. [٣] انظر: الفهرست لابن النديم ٦٢. [٤] تاريخ بغداد ٩/ ٣١٥. [٥] قال ابن قادم: قدم أبو عمر الجرمي على الحسن بن سهل، فقال لي الفرّاء: بلغني أن أبا عمر الجرمي قدم، وأنا أحبّ أن ألقاه، فقلت له: فإنّي أجمع بينكما، فأتيت أبا عمر فأخبرته، فأجاب إلى ذلك، وجمعت بينهما، فلما نظرت إلى الجرمي قد غلب الفرّاء وأفحمه ندمت على ذلك. قال ثعلب: قلت له: ولم ندمت على ذلك؟ فقال لي: لأن علمي علم الفرّاء، فلما رأيته مقهورا قلّ في عيني، ونقص علمه عندي. (تاريخ بغداد ٩/ ٣١٤، ٣١٥) . [٦] انظر عن (صالح بن عُبَيْد الله مولى بني هاشم) في: الجرح والتعديل ٤/ ٤٠٧، ٤٠٨ رقم ١٧٨٨. [٧] وكان سمع منه بأذنة سنة مائتين وعشرين. وسئل عنه فقال: شيخ. (الجرح والتعديل ٤/ ٤٠٨) .