[١] انظر عن (صفر بن إبراهيم) في: الإكمال لابن ماكولا ٥/ ١٩٤، ١٩٥ وفيه بفتح الفاء، والمشتبه في أسماء الرجال ٢/ ٤١٢. [٢] انظر عن (صقر بن عبد الرحمن) في: الجرح والتعديل ٤/ ٣١٠ رقم ١٣٥٣، و ٤/ ٤٥٢ رقم ١٩٩٤، والثقات لابن حبّان ٨/ ٣٠٥ و ٨/ ٣٢٢، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي ٤/ ١٤١٢، والمغني في الضعفاء ١/ ٣٠٩ رقم ٢٨٩١، وميزان الاعتدال ٢/ ٣١٧ رقم ٣٩٠٣، والكشف الحثيث ٢١٢ رقم ٣٤٨، ولسان الميزان ٣/ ٥٦ رقم ٢١٣ باسم «سقر» بالسين المهملة، و ٣/ ١٩٢- ١٩٤ رقم ٨٦٨. [٣] الجرح والتعديل ٤/ ١٩٩٤، وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقلت: ما حاله؟ فقال: هو أحسن حالا من أبيه. وقد علّق الحافظ ابن حجر على قول أبي حاتم: صدوق، فقال: «من أين جاءه الصدق» ؟ وقد صدق الحافظ ابن حجر، فها هو ابن أبي حاتم يروي بسنده إلى المطيّن حيث يقول: عبد الرحمن بن مالك بن مغول كذاب، وابنه أبو بهز السقر بن عبد الرحمن أكذب منه. (الجرح ٤/ ٣١٠) . [٤] وذكره ابن حبّان في الثقات، وقال: «وفي قلبي من حديثه ما حدّثنا أبو يعلى ثنا صقر بن عبد الرحمن، ثنا بن إدريس عن المختار بن فلفل، عن أنس بن مالك، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدخل البستان فأتاه آت فدقّ الباب.: وذكر حديث الخلفاء» . وفي موضع آخر قال: «يخطئ ويخالف» . (٨/ ٣٠٥) . وقال ابن عديّ: سمعت أبا يعلى إذا حدّثنا عنه يقول: حدّثنا صقر بن عبد الرحمن وكان ضعيفا. (الكامل ٤/ ١٤١٢) . وقال أبو بكر بن أبي شيبة: كان يضع الحديث. وقال أبو علي جزرة: كذّاب.