[١] في تاريخه الكبير ٤/ ٣٤٠ رقم ٣٠٥٤ «متروك الحديث» ونقله العقيلي في (الضعفاء الكبير ٢/ ٢٢٢ رقم ٧٦٦) . [٢] وقال النسائي أيضا: متروك الحديث. (٢٩٤ رقم ٣١٠) . وقال ابن حبّان: «كان فقيها عالما بالفرائض إلّا أنه يروي المقلوبات عن الثقات حتى إذا سمعها من كان داخلا في العلم شهد عليه بالجرح والوهن، كان يحيى بن معين يكذّبه» . (المجروحون ١/ ٣٨٠) . وقال ابن عديّ: «وضرار بن صرد هذا من المعروفين بالكوفة، وله أحاديث كثيرة، وهو في جملة من ينسبون إلى التشيّع بالكوفة» . (الكامل ٤/ ١٤٢١) . وذكره ابن شاهين في الضعفاء ١١٣ رقم ٣١٤ ونقل عن ابن معين قوله: كذّاب يسرق الأحاديث ويرويها. [٣] ورّخه ابن سعد، وابن حبّان. [٤] الجرح والتعديل ٤/ ٤٦٦ رقم ٢٠٤٦. [٥] ذكره ابن حبّان في (المجروحين ١/ ٣٨٠) . [٦] وذكر ابن الجوزي صاحب الترجمة في (الضعفاء ٢/ ٦٠، ٦١ رقم ١٧١٧) وقال: يروي عن المعتمر، والدراوَرْديّ، وكان متعبّدا. متروك الحديث، وكان يكذّب. وذكر قول النسائي، والدارقطنيّ في تضعيفه، وما كتب عنه البغوي (تاريخه ٤٢ رقم ٤٢) .