الإكمال لابن ماكولا ٢/ ١٨٥. [٢] انظر عن (أحمد بن خضرويه) في. طبقات الصوفية للسلمي ٣/ ١٠٦ رقم ١٣، وحلية الأولياء ١٠/ ٤٢، ٤٣ رقم ٤٥٩ (أحمد بن الخضر) ، والرسالة القشيرية ٢١، والأذكياء لابن الجوزي ٣٧، ٣٩٨، وصفة الصفوة، له ٤/ ١٦٣- ١٦٥ رقم ٧٠٥، وسير أعلام النبلاء ١١/ ٤٨٧- ٤٨٩ رقم ١٢٩، والوافي بالوفيات ٦/ ٣٧٣ رقم ٢٨٧٤، ونفحات الأنس ٣٩، وكشف المحجوب ٣٣٨، ونتائج الأفكار القدسية ١/ ١٢٤، وجامع كرامات الأولياء ٢/ ٢٩٠، وطبقات المناوي ١/ ١٢٤. وقد أضاف محقق «سير أعلام النبلاء» السيد صالح السمر، بإشراف الشيخ شعيب الأرنئوط (١١/ ٤٨٧) (بالحاشية) كتاب «تاريخ بغداد» إلى مصادر ترجمة «أحمد بن خضرويه» ، وكذلك فعل السيد نور الدين شريبه في «طبقات الأولياء» لابن الملقّن (٣٧ بالحاشية) ، فوهما بذلك، لأن الّذي في «تاريخ بغداد» (٤/ ١٣٧، ١٣٨) هو: أحمد بن الخضر بن محمد بن أبي عمرو، أبو العباس المروزي. قدم بغداد وحدّث بها عن محمد بن عبدة المروزي، روى عنه سعيد بن أحمد بن العراد، وأبو بكر النقاش المقرئ، وأبو القاسم الطبراني، وغيرهم. روايات أحمد بن الخضر هذا عند أهل خراسان كثيرة منتشرة. مات في سنة خمس عشرة وثلاثمائة» . فبين وفاة «أحمد بن خضرويه» صاحب الترجمة، و «أحمد بن الخضر المروزي» الّذي في تاريخ بغداد نحو ٧٥ سنة، فليراجع ويحرّر. [٣] القول ليس في «طبقات الصوفية» للسلمي، والخبر قاله أبو نعيم في «حلية الأولياء» ١٠/ ٤٢.