[٢] التاريخ الكبير للبخاريّ ٦/ ٣٣٢، الثقات لابن حبّان ٨/ ٤٨٧، المعجم المشتمل لابن عساكر ٢٠٣. [٣] انظر عن (عمرو بن زياد) في: الضعفاء الكبير للعقيليّ ٣/ ٢٧٤، ٢٧٥ رقم ١٢٨١، والجرح والتعديل ٦/ ٢٣٣، ٢٣٤ رقم ١٢٩٤، والضعفاء والمتروكين للدار للدّارقطنيّ ١٣٠ رقم ٣٩١، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ٥/ ١٨٠٠، وتاريخ بغداد ١٢/ ٢٠٤ رقم ٦٦٦٤، والتدوين في أخبار قزوين للرافعي ٣/ ٤٦٥، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ٢/ ٢٢٦ رقم ٢٥٦١، وميزان الاعتدال ٣/ ٢٦٠، ٢٦١ رقم ٦٣٧١، والمغني في الضعفاء ٢/ ٤٨٤ رقم ٤٦٥٨، ولسان الميزان ٤/ ٣٦٤، ٣٦٥ رقم ١٠٦٨. [٤] في الكامل ٥/ ١٨٠٠. [٥] وقال العقيلي: قال لنا محمد بن يوسف: قدم علينا هذا الشيخ من الري، وذكر أنه كان ببغداد، وكان يذكر أحمد بن حنبل، وأنه يعرفه، وذكر أبا زرعة الرازيّ، وأملى علينا أحاديث، فأنكرها بعض من كان معنا من أصحابنا فكتبنا إلى أبي زرعة وبعثنا إليه بحديثه، فكتب إلينا أبو زرعة: إن هذه الأحاديث موضوعة وإن الرجل كذّاب. (الضعفاء الكبير ٣/ ٢٧٥) . وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقال: قدم الريّ، فرأيته، ووعظته، فجعل يتغافل كأنه لا يسمع، كان يضع الحديث. قدم قزوين فحدّثهم بأحاديث منكرة، أنكر عليه علي الطنافسي، وقدم الأهواز فقال: أنا يحيى بن معين، هربت من المحنة، فجعل يحدّثهم ويأخذ منهم، فأعطوه مالا، وخرج إلى خراسان وقال: أنا من ولد عمر، وخرج إلى قزوين، وكان على قزوين رجل باهلي، فقال: أنا باهلي، وكان كذّابا أفّاكا، قال: كتبت عنه ثم رميت به. (الجرح والتعديل ٦/ ٢٣٤) .