[٢] في تاريخيه الكبير، والصغير. والمجروحين لابن حبّان.[٣] وقال ابن حبّان: «وكان رافضيا داعية إلى الرفض، ومع ذلك يروي المناكير عن أقوام مشاهير فاستحقّ الترك» . (المجروحون ٢/ ١٧٢) .[٤] انظر عن (عبّادة المخنّث) في:الإكمال لابن ماكولا ٦/ ٢٨، والإنباء في تاريخ الخلفاء لابن العمراني ١١٧، ١٢٠، والديارات للشابشتي ١٨٤- ١٩٠، وفوات الوفيات لابن شاكر ١/ ٤٢٩، ومختصر التاريخ لابن الساعي ٦٧، وبغداد لابن طيفور ١٦٦، والأغاني ١٨/ ٩٠، والكامل في التاريخ ٧/ ٣٦، ٣٧، وربيع الأبرار للزمخشري ٤/ ١٧٥، ٤٠٢، وتهذيب تاريخ دمشق ٧/ ٢١٨، ٢١٩، وتاريخ دمشق (طبعة مجمع اللغة العربية بدمشق) ٥٠- ٥٢ رقم ٧٠، وتبصير المنتبه ٣/ ٨٩٦، والفرج بعد الشدّة للتنوخي ١/ ٢١٧، ٢١٨، ونشوار المحاضرة، له ١/ ٢٦٤، والكامل في التاريخ ٧/ ٥٥، ووفيات الأعيان ١/ ٣٥٥، والوافي بالوفيات ١٦/ ٦٢٨، ٦٢٩ رقم ٦٧٨، ومآثر الإنافة ١/ ٢٣٠، ٢٣١، والبصائر والذخائر ٤/ ٦٥، والملح والنوادر ٢٨٢.[٥] ورد في هامش الأصل هنا: «اتخذوا دينهم هزوا ولعبا. فلا قوّة إلا باللَّه» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute