[٢] في السير اختلاف «بالنخلة ثلاثين ودية عشر، كل رجل منهم على قدر ما عنده، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فقر لها» . [٣] أي حفرت لها موضعا تغرس فيه. «النهاية لابن الأثير ٣/ ٤٦٣» . [٤] في السير زيادة: «ثم جِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلتُ: يا رسول الله قد فرغنا منها، فخرج معي حتى جاءها» . [٥] الوديّ: بتشديد الياء، صغار النخل، الواحد وديّة. (النهاية) . [٦] في السير «عليه» وقد ذكر السهيليّ في الروض الأنف ١/ ٢٥٠، ٢٥١ أسماء النخلة وأعمال غرسها وأطوارها المختلفة. [٧] في مجمع الزوائد ٩/ ٣٣٦ «فأتى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. بمثال بيضة دجاجة من ذهب» . [٨] في السير «الفارسيّ المسلم المكاتب» . [٩] في السير «هذه يا سلمان» . [١٠] ما بين القوسين لم يرد في السير. [١١] في السير «وكان الرق قد حبسني» . [١٢] في السير «فاتتني مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» . [١٣] في السير «ثم عتقت فشهدت» . [١٤] راجع السير والمغازي لابن إسحاق ٨٧- ٩١، سيرة ابن هشام ١/ ٢٤٧- ٢٥٢، طبقات ابن