[٢] قال الحافظ ابن حجر في «تبصير المنتبه» : أورمة: بهمزة مضمومة في أوله، وقد تمدّ الضّمة فيقال: اورمة فلا يلبس، ويجوز حينئذ فتح الراء وإسكانها. [٣] تاريخ بغداد ٦/ ٤٤، [٤] تاريخ بغداد ٦/ ٤٤. [٥] في أخبار أصبهان ١/ ١٨٤. [٦] زاد أبو نعيم: يكتبون بفائدته. وقال أبو الشيخ: كان علّامة في الحديث لم يكن في زمانه مثله ولا تقدّمه في الحفظ والمعرفة أحد، وخرج إلى العراق وأقام بها ومات ببغداد سنة نيّف وسبعين ومائتين، وأصيب بكتبه أيام البصرة فلم يحدّث. ونفي ببغداد بعيدا عن المشايخ ببغداد والبصرة، وكان مقبول القول على المحدّثين والّذي حفظ من حديثه القليل. (طبقات المحدثين) . [٧] وقال أبو نعيم: توفي بعد سنة سبعين ومائتين بأصبهان. وقيل: توفي ببغداد سنة إحدى وسبعين ومائتين. أصيب بكتبه أيام فتنة البصرة، فلم يخرج له كثير حديث. قال الخطيب: وفي تاريخ وفاة إبراهيم بن أورمة المذكور هاهنا وهم، لأن إبراهيم توفي قبل سنة سبعين عندنا ببغداد لا بأصبهان.