[٢] في: ميزان الاعتدال: «يضوع» بالضاد المعجمة والعين المهملة، والمثبت يتفق مع: المجروحين لابن حبّان، والكامل لابن عديّ، ولسان الميزان لابن حجر، وهو من صياغة الذّهب وغيره. [٣] قال الدار الدّارقطنيّ: كذّاب. وقال ابن حبّان: سمعت أحمد بن الحسن المدائني بمصر يقول: كان أكذب البريّة. وذكر حكاية القرد وحكايات أخر تشبهها ظاهرة البطلان، وقال ابن حبّان: وأمّا أحاديثه عن حرملة، عن الشافعيّ فهي صحيحة مخرجة من المبسوط. (لسان الميزان ١/ ١٨٩) . أما ابن عديّ فقال: وحدّث أحمد هذا عن جدّه حرملة، عن الشافعيّ بحكايات بواطيل يطول ذكرها، وروى أحاديث مناكير. (الكامل ١/ ٢٠٠) . [٤] انظر عن (أحمد بن العباس بن أشرس) في: طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى ١/ ٥٢، ٥٣ رقم ٤٦ وفيه كنيته: أبو العباس، وقيل: أبو جعفر. [٥] انظر عن (أحمد بن العباس بن الوليد) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ٢٥/ ١٩٢ و ٣٦/ ٥١١ و ٤٠/ ٢٨٢، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ١/ ٣٠٥، ٣٠٦ رقم ٣٠٥. [٦] مسجد بيروت كان يعرف بمسجد أو جامع ورد.