[٢] في الأصل «نعربا» والتصويب من سير الأعلام ١٦/ ٣٥٣ وفي تذكرة الحفاظ «بعونا» . [٣] روى هذا الحديث ابن عباس قَالَ: «وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ: ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلِأَهْلِ الشَّامِ: الْجُحْفَةَ، وَلأَهْلِ نجد: قرن المنازل، ولأهل اليمن: يلملم. قال: فهنّ لهنّ ولمن أتى عليهنّ من غير أهلهنّ ممن أراد الحجّ والعمرة، فمن كان دونهنّ فمهلّه أهله وكذلك حتى أهل مكة يهلّون منها» . أخرجه البخاري ٣/ ٣٠٧ في الحج، باب مهلّ أهل مكة للحج والعمرة، وباب: مهلّ أهل الشام، وباب: مهلّ من كان دون المواقيت، وباب: مهلّ أهل اليمن، وباب دخول الحرم ومكة بغير إحرام، ومسلم رقم ١١٨١ في الحج، باب: مواقيت الحج والعمرة، وأبو داود رقم ١٧٣٨ في المناسك، باب: في المواقيت، والنسائي ٥/ ١٢٣ و ١٢٤ و ١٢٥ في الحج، باب: ميقات أهل اليمن، وباب: من كان أهله دون الميقات.