للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إلى شَيْزَر [١] ونهبها، ثم نازل طرابلس [٢] مدّة، ثم رجع إلى بلاده.


[١] في الأصل «شيزر» ، وهو بتقديم الزاي على الراء. قلعة قرب المعرّة.
[٢] يقول خادم العلم ومحقّق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» : إنّ منازلة ملك الروم «باسيل «لمدينة طرابلس الشام لم تكن في هذه السنة كما يقول المؤلّف- رحمه الله- بل تأخّرت إلى سنة ٣٨٥ هـ/ ٩٩٥ م. وقد فصّلت ذلك في كتابي: تاريخ طرابلس السياسي والحضاريّ ج ١/ ٢٨٣ وما بعدها. (الطبعة الثانية ١٩٨٤) وحشدت مصادر هذه الحادثة في تحقيقي لكتاب (تاريخ يحيى بن سعيد الأنطاكي- طبعة جرّوس برسّ- طرابلس ١٩٨٨) .