[٢] ابن سعد ٣/ ١٧١. [٣] كذا في الأصل، والنسخة (ح) . وفي غيرهما «مستدقّ» . [٤] أخرج الطبراني في معناه حديثا من طريق الواقديّ، عن شعيب بن طلْحة بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أبي بكر الصديق رضي الله عنه، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أنها رأت رجلا مارّا وهي في هودجها فقالت: ما رأيت رجلا أشبه بأبي بكر من هذا، فقيل لها: صفي لنا أبا بكر، فقالت: كان رجلا أبيض نحيفا خفيف العارضين أحنى لا تستمسك أزرته تسترخي عن حقويه معروق الوجه غائر العينين ناتئ الجبهة عاري الأشاجع، هذه صفته. (المعجم الكبير ١/ ٥٦، ٥٧ رقم ٢١) وهو ضعيف لضعف الواقدي. والأشاجع: مفاصل الأصابع. [٥] أخرجه الترمذي في المناقب ٥/ ٢٧١ رقم (٣٧٤١) باب (٥٢) في مناقب أبي بكر الصّدّيق رضي الله عنه من طريق عليّ بن الحسن الكوفي، عن محبوب بن محرز القواريري، عن داود بن يزيد الأوديّ، عن أبيه، عن أبي هريرة: في حديث أطول من هذا، وقال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، وأخرجه ابن ماجة في المقدّمة ١/ ٣٦ رقم ٩٤ باب (١١) في فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلّم عن أبي بكر بن أبي شيبة، وعليّ بن محمد قالا: حدّثنا أبو معاوية، حدّثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: «ما نفعني مال