للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قتله [١] ، مَعَ أنّ طائفةً مِن المتغالين في حُبّه مِن الحمقى الحاكميّة يعتقدون حياته، وأنه لا بدّ أن يظهر، ويحلفون بغيبة الحاكم.

ويقال: إنّ أخته دَسَّتْ عَليْهِ مَن قتله لأمورٍ بدت منه كما تقدّم.

وحُلوان: قرية نَزِهةٌ عَلَى خمسة أميال مِن مصر، كَانَ يسكنها عَبْد العزيز بن مروان، فولد له بها عُمَر رحمة الله.

وقد مّر في الحوادث بعض أمره.


[١] انظر: تاريخ الأنطاكي ٣٦١، والكامل في التاريخ ٩/ ٣١٤- ٣١٧، وتاريخ الزمان ٧٩- ٩١، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ١٨١- ١٨٣، والدّرّة المضيّة ٢٩٩، ٣٠١، ومرآة الجنان ٣/ ٢٦، والبداية والنهاية ١٢/ ١٠، ١١، وشذرات الذهب ٣/ ١٩٣، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٢٠٩، ٢١٠.