[١] في: وفيات الأعيان ٣/ ٢١٩. [٢] زاد بعدها: «كان فقيها أديبا شاعرا» . [٣] في الأصل: «وله كتاب المعرفة في شرح الرسالة» ، وهو وهم، والصواب ما أثبتناه، فقد فصل القاضي عياض، وابن خلكان، وغير هما الكتابين، فقال القاضي عياض: «كتاب المعونة لدرس مذهب عالم المدينة» . (ترتيب المدارك ٤/ ٦٩٢) وذكر كتاب (شرح الرسالة) لوحده، ومثله ابن خلكان في (وفيات الأعيان ٣/ ٢١٩) . وقد وقع في: مرآة الجنان ٣/ ٤١: «كتاب المعرفة» ، وهو تصحيف، ومع ذلك فصل بينه وبين «شرح الرسالة» . [٤] في شروح سقط الزند: «أعيا» . [٥] البيتان في: شرح سقط الزند ١٧٤٠، والذخيرة ق ٤ ج ٢/ ٥١٨، وفوات الوفيات ٢/ ٤٢٠، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٤٣٠، ٤٣١. والملك الضّليل: هو امرؤ القيس بن حجر الكندي، سمّي بذلك لأنه أضلّ ملك أبيه. [٦] طبقات الفقهاء للشيرازي ١٦٨، ١٦٩. [٧] في: البداية والنهاية: «عن ملالة» ، وفي الأصل: «قلا» . [٨] في: ترتيب المدارك: «لعمرك ما فارقتها عن ملالة» .