[٢] ذكر ابن السمعاني أنه توفي بعد سنة عشر وأربعمائة. (الأنساب ١١/ ٥١١) . وكذلك نقله ابن الأثير في: (اللباب ٣/ ٢٦٦) . [٣] وقال محمد بن رزق الله: «كان أبي قد سمّعني كتبا كثيرة، وكتب حمل كتبا ولكن احترق، ولم يبق إلا ما وجد فيه سماعي مع الناس» . (مختصر تاريخ دمشق ٢٢/ ١٦١) . [٤] انظر عن (محمد بن عبد الله بن أحمد) في: تاريخ جرجان للسهمي ٤٦٢ رقم ٩١٧ وص ٤٣١، والأنساب ٦/ ١١٠، واللباب ٢/ ٢٣، والتقييد لابن النقطة ٧٦ رقم ٦٤، والعبر ٣/ ١٦٠، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٠٤ رقم ٣٢٦، وطبقات الشافعية الكبرى ٣/ ٦٣، ومرآة الجنان ٣/ ٤٥، وشذرات الذهب ٣/ ٢٣٠. [٥] هكذا قيّدها في الأصل وجوّدها بفتح الراء وسكون الزاي بعدها. وسيأتي بعد قليل في آخر الترجمة أنها بفتح الراء وضمّها. وهكذا ورد في الأصل من (سير أعلام النبلاء) ١٧/ ٥٠٤ بالحاشية (١) . أما ياقوت فقال: رزجاه: بفتح أوله، وسكون ثانية ثم جيم: قرية من نواحي بسطام من قومس. (معجم البلدان ٣/ ٤٢) . [٦] هكذا ضبطها في الأصل بفتح الباء. وبذلك قال ابن السمعاني في (الأنساب ٢/ ٢١٣) ونسبها إلى «بسطام» بلدة بقومس. ثم ذكر «البسطامي» ، بكسر الباء الموحّدة، وقال إنها نسبة إلى «بسطام» وهو رجل. (الأنساب ٢/ ٢١٦) . وقد جعلها ياقوت بالكسر، (معجم البلدان ١/ ٤٢١) وجزم بذلك ابن الأثير في (اللباب ١/ ١٥٣) وانظر الحاشية التي وضعها لترجمة «علي بن سليمان بن الربيع» التي تقدّمت برقم (١٨٠) . أما في (مرآة الجنان ٣/ ٤٥) فقد وقع تصحيف. فقيّدها في المطبوع «الزرجاهي» بفتح الزاى وسكون الراء قبل الجيم! [٧] ولوالده أبي محمد عبد الله بن أحمد الرزجاهي مرثيّة في وفاة أبي بكر الإسماعيلي ذكرها السهمي في: (تاريخ جرجان ١١٢، ١١٣) .