وقد ذكر بعضهم أنه توفي يوم الأربعاء لسبع بقين من المحرّم سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. (وفيات الأعيان ١/ ٨٠) . ومن شعره: وإنّي لأدعو الله والأمر ضيّق ... عليّ فما ينفكّ أن ينفرجا وربّ فتى سدّت عليه وجوهه ... أصاب له في دعوة مخرجا (طبقات المفسّرين للداوديّ ١/ ٦٦» . [١] لم أقف على مصدر ترجمته. [٢] هو أبو بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن العباس الإسماعيلي، المتوفى سنة ٣٧١ هـ. (تاريخ جرجان ١٠٨- ١١٦ رقم ٩٨) . [٣] هو: أحمد بن محمد بن عبد الله بن عبد العزيز بن أبي بكر بن شاذان البجلي الرازيّ. قال السهمي إنه ورد جرجان سنة تسع وثمانين فكتب عن مشايخها ثم رجع دفعات كثيرة إلى أن حدّث بها وكتب عنه جماعة من أهل جرجان والغرباء. (تاريخ جرجان ١٢٧ رقم ١٢٦) ولم يذكر السهميّ صاحب الترجمة بين شيوخه، أما السنة التي دخل فيها جرجان فهي سنة ٣٨٩ هـ. [٤] لم أقف على مصدر ترجمته. [٥] المحمّداباذيّ: بضم الميم، وفتح الثانية، بينهما الحاء المهملة، وبعدها الدال المهملة، ثم الباء المنقوطة بواحدة بين الألفين، وفي آخرها الذال المعجمة. هذه النسبة إلى محمداباذ وهي محلّة خارج نيسابور وبها آثار الظاهرية، وهي على ميلين من البلد. (الأنساب ١١/ ١٦٧) . وقال ياقوت: محمداباذ: قرية على باب نيسابور بينهما فرسخ. (معجم البلدان ٥/ ٦٤) . [٦] هو عباس بن حميد الفامي الكوفي، والسبة إلى بيع الأشياء من الفواكه اليابسة، ويقال له: البقال. (الأنساب ٩/ ٢٣٤) . [٧] لم أتبيّن حقيقة هذه النسبة.