[٢] في تاريخ دمشق ٢٤/ ٢٥٩. [٣] تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٥٦، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٦٧. وقال السّلفي: سألت المؤتمن الساجي عن عبد العزيز النخشبي فقال: كان الحفّاظ مثل أبي بكر الخطيب، ومحمد بن عليّ الصوري يحسنون الثناء عليه، ويرضون فهمه، حصل له بمصر وما والاها الإسناد. وقال يحيى بن مندة: قدم علينا في سنة ٤٣٣، ضربه القاضي الخطبيّ بسبب الإمام أبي حنيفة، رأيت بعيني علامة الضرب على ظهره، مات في جمادى الآخرة سنة سبع. كان نزل في دارنا، ويبيت مع أبي. وقال ابن السمعاني: سمع أحمد بن الحسن محمد بن أحمد بن جميع الصيداوي وذكره في «معجم شيوخه» وقال: رأيت سماعه في أجزاء من أجزاء جدّه. (الأنساب ٨/ ١١٧، معجم الشيوخ لابن جميع (بتحقيقنا) ص ١٦ رقم ٢) . وسمع أبا عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن طلحة الصيداوي، وأبا الفرج عبد الوهاب بن الحسين بن الغزّال في صور وذكره في معجم شيوخه. (الأنساب ٨/ ١١٧ و ١٢١) وروى عن عطية الله بن الحسين بن محمد بن زهير الصوري خطيب صور المتوفى سنة ٤٤٥ هـ. (تاريخ دمشق ٢٨/ ١١١) . [٤] لم أجد مصدر ترجمته.