[٢] في السير: «ومذل» . [٣] سورة آل عمران، الآية: ١٨٧. [٤] في الذخيرة، مجلّد ١ ق ١/ ١٦٩ «ولا يزفه بتدريج» ، وفي معجم الأدباء ١٢/ ٢٤٩ «ولا يرقّه بتدريج» . [٥] في سير أعلام النبلاء: «بل يصكّ به من عارضه» . [٦] الجندل: ما يقلّه الرجل من الحجارة. [٧] في الأصل: «انشقاق» ، والتصحيح من: الذخيرة، وفيه «وينشقه متلقيه إنشاق» ، وفي معجم الأدباء: «وينشقه متلقّعة» . [٨] في السير «وأجمعوا على تضليله» . [٩] في الذخيرة، ومعجم الأدباء: «بتربة بلده» . [١٠] قال ابن الأبار إن أحمد بن رشيق الكاتب المتوفى بعيد سنة ٤٤٠ هـ. هو الّذي آوى ابن حزم حين نعي عليه بقرطبة وغيرها خلافه مذهب مالك، وبين يديه تناظر هو والقاضي أبو الوليد الباجي. (الحلّة السيراء ٢/ ١٢٨) . [١١] في الذخيرة، ومعجم الأدباء، والسير ١٨/ ٢٠١ «حتى كمل» . [١٢] «عتبة» ليست في السير.