[٢] طبقات الحنابلة ٢/ ١٩٦. [٣] تاريخ دمشق ٣٧/ ٣٩٩. [٤] في طبقات الحنابلة ٢/ ١٩٦. [٥] في طبقات الحنابلة زيادة: «سوى ما يضاف إلى ذلك من الجلالة والصبر على المكاره، واحتماله لكل جريرة إن لحقته من عدوّ، وزلل إن جرى من صديق، وتعطّفه بالإحسان على الكبير والصغير، واصطناع المعروف إلى الداني والقاصي، ومداراته للنظير والتابع، جاريا على سنن الإمام أحمد رضي الله عنهما حذو القذّة بالقذّة. ولم يزل على طول الزمان يزداد جلالة ونبلا، وعلما وفضلا. قصده القاضي الشريف..» . [٦] إحداها في جمادى الأولى سنة إحدى أو اثنتين وعشرين وأربعين. [٧] طبقات الحنابلة ٢/ ١٩٧. [٨] طبقات الحنابلة ٢/ ١٩٧.