تاريخ بغداد ١٠/ ٤٣٤، والمنتظم ٨/ ٢٥٠- ٢٥٢ رقم ٢٩٩ (١٦/ ١٠٧- ١٠٩ رقم ٣٣٩٤) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ٥٨ وفيه «أبو منصور بن عبد الملك» ، وتاريخ دولة آل سلجوق ٣٥، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٨٦ وفيه: «عبد الملك بن يوسف» ، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٣٣، ٣٣٤ رقم ١٥٤، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٧٣، والبداية والنهاية ١٢/ ٩٧، والنجوم الزاهرة ٥/ ٨٢. [٢] في تاريخ بغداد ١٠/ ٤٣٤. [٣] أي مرآة الزمان لسبط ابن الجوزي. [٤] رثاه ابن الفضل وغيره من الشعراء، وعمّ مصابه المسلمين، وكان من أعيان الزمان، فمن أفعاله أنه تسلّم المارستان العضدي، وكان قد دثر واستولى عليه الخراب، فجدّ في عمارته، وجعل فيه ثمانية وعشرين طبيبا، وثلاثة من الخزّان، إلى غير ذلك، واشترى له الأملاك النفيسة بعد أن كان ليس به طبيب ولا دواء، وكان كثير المعروف والصلات والخير، ولم يكن يلقّب في زمانه أحد بالشيخ الأجلّ سواه. (الكامل في التاريخ ١٠/ ٥٨) .