أما ابن الفوطي فيجعل «عين الدولة» : «عَبْدِ الله بن علي بن عِياض بن أحمد بن أيوب أبو محمد ابن أبي عقيل» ويصفه بأنه صاحب الساحل، وكذلك يذكره غيث الأرمنازي في (تاريخ صور) ويصفه بالسخاء والمروءة، وكذا ابن تغري بردي، ولكنهم يؤرّخون وفاته بسنة ٤٥٠ هـ-. (معجم الألقاب ج ٤ ق ٢/ ١١٢٧، النجوم الزاهرة ٥/ ٦٣) والرواية تتحدّث عن دخول الخطيب إلى صور سنة ٤٥١ هـ-. أي بعد وفاة «عين الدولة عبد الله بن علي» ، وكان بها ابنه «محمد» ، فهو «عز الدولة» . [٢] التقييد ١٥٤، تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٣٩، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٧٨، ٢٧٩. [٣] في تاريخ دمشق ٧/ ٢٤، ٢٥. [٤] رواه أحمد في المسند ٣/ ٣٥٧. [٥] في تاريخ دمشق زيادة، سوف تأتي لاحقا في سياق الترجمة. [٦] تبيين كذب المفتري ٢٦٨، تاريخ دمشق ٧/ ٢٦، تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٣٩، سير أعلام النبلاء