[١] تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٣٩، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٧٩. [٢] وجعلها المرحوم الأستاذ يوسف العش ٧٩ مصنّفا. (الأعلام ١/ ١٦٦) . [٣] طبع في ١٤ مجلّدا في مطبعة السعادة بالقاهرة ١٩٣١، ووقع سقط في القسم الخاص بالمحمّدين وتمّ استدراك السقط في المجلّد الخامس، ص ٢٣١- ٤٧٧، وأعادت دار الكتاب العربيّ ببيروت إصداره مصوّرا عن طبعة السعادة، وألحقت به ثلاثة أجزاء من الموجود من «ذيل تاريخ بغداد» لابن النجار المتوفى سنة ٦٤٣ هـ، ثم جزءا أخيرا هو: «المستفاد من ذيل تاريخ بغداد» لابن الدمياطيّ المتوفى سنة ٧٤٩ هـ-. [٤] طبع في أنقرة سنة ١٩٧١ بتحقيق الدكتور محمد سعيد خطيب أوغلي. [٥] واسمه الكامل: «الجامع لأخلاق الراويّ وآداب السامع» وقد طبع في الكويت سنة ١٩٨١، ثم أعيد طبعه وصدر في مجلّدين عن مؤسسة الرسالة ببيروت ١٤١٢ هـ-. / ١٩٩١ م. بتحقيق الدكتور محمد عجاج الخطيب. [٦] طبع باسم «الكفاية في علم الرواية» في حيدراباد الدكن بالهند سنة ١٣٥٧ هـ-، ثم أعيد طبعه بعناية عبد الحليم محمد عبد الحليم وعبد الرحمن حسن محمود، وتقديم محمد الحافظ التيجاني، وأصدرته مطبعة السعادة بالقاهرة ١٩٧٢ م. وقد سماه «ابن الجوزي» في (المنتظم) : (الكفاية في معرفة أصول علم الرواية) . [٧] واسمه الكامل: «السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد» . وقد حققه محمد بن مطر الزهراني، ونشرته دار طيبة بالرياض ١٩٨٢ وقال الشيخ شعيب الأرنئوط والسيد محمد نعيم العرقسوسي في تعليقهما على كتاب «سير أعلام النبلاء» ج ١٨/ ٢٩٠ في الحاشية رقم (١) ، عن كتاب «السابق واللاحق» أنه «كتاب نفيس لم يسبق الخطيب إلى مثله في هذا الباب أحد، ولم يحاكه أحد فيمن لحقه» . ويقول خادم العلم محقق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» : بلى، لقد سبق الخطيب إلى مثله في هذا الباب، فقد وضع القاضي أبو القاسم علي بن المحسّن التنوخي المتوفى سنة ٤٤٧ هـ-. كتابا بعنوان «الفوائد العوالي المورخة من الصحاح والغرائب» ، وخرّجه الحافظ أبو عبد الله محمد بن علي الصوري شيخ الخطيب المتوفى ٤٤١ هـ-. وقد قمت بتحقيق الجزء الخامس الّذي وصلنا منه، نسخة المكتبة الظاهرية، وصدر عن مؤسسة الرسالة، بيروت، ودار الإيمان، طرابلس الطبعة الأولى ١٤٠٦ هـ-. / ١٩٨٦ م. والثانية ١٤٠٨ هـ-. / ١٩٨٨ م. ويمكن الزعم بأن الخطيب اقتبس فكرة كتابه «السابق» عن كتاب «الفوائد» لصاحبه التنوخي. [٨] لم أقف عليه.