[٢] تاريخ دمشق ٧/ ٢٩، مختصر تاريخ دمشق ٣/ ١٧٥، وكان الخطيب- رحمه الله- يتمنّى أمرين: أن يعود إلى بغداد فيسمع منه تاريخه على كماله بها، وأن يموت فيها فيدفن عند بشر، فعاد إلى بغداد في ذي الحجة سنة اثنتين وستين وأربعمائة، وبلغ مناه في الأمرين، فسمع منه كتابه البغداديون في المدرسة النظامية، ومات فدفن عند بشر. (التقييد ١٥٥) . [٣] تاريخ دمشق ٧/ ٢٩، تبيين كذب المفتري ٢٦٩، ٢٧٠، معجم الأدباء ٤/ ٤٤، ٤٥، مختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٣/ ١٧٥، ١٧٦، التقييد لابن نقطة ١٥٤، ١٥٥، وفيات الأعيان ١/ ٩٣، تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٤٤، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٨٦، طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٣٧، المستفاد من ذيل تاريخ بغداد ٦٠، ٦١. [٤] سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٨٧.