وهو: شمس الملك أبو الحسن نصر الأول بن إبراهيم (١٠٦٨- ١٠٨٠ م) . يذكره ابن الأثير وهو يتحدّث عن «ما وراء النهر وصاحبه شمس الملك تكين» (١٠/ ٢٥) وفي موضع آخر: «التكين صاحب سمرقند» (١٠/ ٢٦) ، وفي مرآة الزمان لسبط ابن الجوزي ١٩٦: «شمس الملك تكين بن طغماج صاحب سمرقند، بخارى وما وراء النهر» . [٢] بغية الطلب ٣٦، وفي زبدة التواريخ ١١٨: «يا مخنّث، هكذا تقتل الرجال» ؟. [٣] في بغية الطلب: «سدّة» ، وكذا في زبدة التواريخ. [٤] زاد الحسيني في (زبدة التواريخ ١١٨) : «وكان سعد الدولة كوهرائين واقفا فجرحه يوسف عدّة جراحات، ولم يفتر، ولحق يوسف فرّاش أرمني ضربه بالمرزبة على رأسه فقتله، وتلاحقت الأتراك فقطّعوه بالسيوف» . [٥] في زبدة التواريخ ١١٩ «وعاش السلطان بعد، ثلاثة أيام، وتوفي يوم السبت سلخ ربيع الأول سنة خمس وستين وأربع مائة، وكانت مدّة ملكه عشر سنين» . وانظر: بغية الطلب ٣٨، ٣٩. [٦] في الكامل ١٠/ ٧٣. [٧] زاد في (الكامل) : «وما فعل عسكره بتلك البلاد لا سيّما بخارى، اجتمعوا، وختموا» .